مع تطوّر الحياة، وزيادة المسؤوليات، وتراكم المشاكل الهيكليّة في ليبيا على مرّ عقود، وما عقِب 2011 من أحداث؛ سيما التأثير الاقتصادي أصبح الزواج في ليبيا أمرا صعب المنال، خاصة من حيث التجهيز له نفسيّا وماديّا.
وفي الوقت الذي يُعتبر فيه الحصول على السكن أحد أصعب متطلبات الزواج؛ فإنّ العادات المجتمعيّة، ترهق الشريكين بمصروفات -خصوصا في بداية حياتهما- هم في غِنىً عنها.
فهل من المُمكن أن يكون الزواج بداية الحياة، للشريكين معا (دِرجة دِرجة)؟
صعب بدون سكن لابد للدوله مساعدة الشباب في المسكن
الدولة ماعليها عبا
الموضوع بداء مرهق فكريا اكثر من انه مرهق علي ارض الواقع
لكي تجتاز هذه الفكرة وتبدا بالاتجاه في الطريق الصحيح ستخسر سنوات من عمرك وانت تحاول فقط في مجتمع متمسك باشياء تافهه مادية تقليد أعمى ومصاريف نحن في غناً عنها كليا
ترهق كاهل الشباب وتجعلهم يعزفون عن الزاوج او يتفادونه الي حين ميسره
نسأل الله التوفيق (وخلاص)
هدا بيتوقف على وعي الشريكين ,ونيتهم صافية في روح المشاركة حتى لو قدر الله صار انفصال كل طرف ياخد حقه من غير حد ياكل حق غيره…
إن شاء الله تخلى وتنبت فيها نخلة
الله كريم
الحلال اصبح صعب جدا لاناا الناس ولت تشوف للماديات ولا ليس لي السمعة ولا الرجولة
والشباب لو طفح بيه الكيد سوف يبدا مقارنة الحلال بالحرام ولان يبلى بينهماا
بالنسبة لموضوع السكن فا هذا مجبر عليه الرجل ف هوا عليه يتحمل المسؤلية التامة في الموضوع و بالنسبة للعدات و التقليد هذا امر مفروغ منا من نحيت التجهيزات و الامور المدية و بيت الحلل ديما مرزوق بس انوي الحلال و ح تشوفها كيف تمشي
اهم شي الاتفاق بين الشريكين..
والصبر