لا شك في أن التفكير في آلام الولادة يؤرق النساء في الأشهر الأخيرة من الحمل، لكن تظل نصيحة الطبيب المختص، والمعلومات موثوقة المصدر هي الحل الآمن لتخطي هذا الخوف.
فكما للنساء الحق في اتخاذ القرارات المتعلقة بجسدهن وحياتهن، فمسؤولية الأطباء أيضاً هنا منح هؤلاء النساء النصيحة والاستشارة الطبية الأمينة لاتخاذ هذا القرار بما لا يؤثر على صحة وسلامة الأم والطفل.