يعتبر ذوو الإعاقة من أكثر المواطنين تهميشا في ليبيا، على كافّة الأصعدة. يظهر ذلك ببساطة في غياب التصميم “الشامل للجميع” للبنية التحتية للمدن والأماكن العامة والخاصّة، والمؤسسات التعليميّة، إضافة إلى عدم المساواة في فرص العمل والتعليم، والوصم الاجتماعي الذي يتعرّض له بعضهم.
جائحة فيروس كورونا، كشفت حجم التهميش والإهمال الذي يتعرّض له ذوو الاحتياجات الخاصّة، خدميّا وصحّيا واجتماعيّا وتعليميّا، إذ هم من بين أكثر الفئات تضرّرا، وبعضهم لم تصله حتى المعلومات التوعويّة الضروريّة.
برأيكم: كيف يمكننا مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصّة في ظلّ الجائحة؟
هل أعجبك الكاريكاتير؟
يحتاج لاهتمام موضوع دوي الاحتياجات الخاصه