ملف السجون في ليبيا، شائكٌ يحتاج معالجة من كلّ جانب. بين سجون خارج سيطرة الدولة، وسجون أخرى “رسميّة” عقابيّة بالدرجة الأولي مع غياب كامل لبرامج التأهيل؛ نفسيّا واجتماعيّا وصحيّا، وبين مجتمع لا يُسامح، ويزيد من عزلة المطلق سراحهم.
في هذا الكوميك. يتناول الرسّام باكر فارس مسألة الوصم تجاه من سبق لهم وسُجنوا، ونظرة المجتمع لهم، التي تجعل من عملية اندماجهم، الضروريّة، في المجتمع أمرا صعبا. ليخرج من سجن إلى سجن اجتماعيّ آخر، وربّما بعقوبة أقسى، إذ أشبه ما ستكون بالمؤبّد.
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
توجد مقولة للشهيد وصفي التل تقول في البلد حكومتان والسجن كذلك سجنين
لافرق بين الخيانة والخطا لان النتيجة واحدة من اقوال الشهيد وصفي التل
لا يعرفون ان هناك بشر خارج السجون هم الاسواء اما من سجن ل دنب وخرج من سجنه ف الكتير منهم اناس دات قلب كبير ورحمه عاليه فرفقا بهم