يتناول محمود الفتحلي في هذه القصة ازدواجية المعايير لدى شريحة من الشباب الليبي، الذي “يعيش حياته” خارج ليبيا وعند العودة إليها، ينصب نفسه حامياً للأخلاق والعرف والتقاليد.
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
يتناول محمود الفتحلي في هذه القصة ازدواجية المعايير لدى شريحة من الشباب الليبي، الذي “يعيش حياته” خارج ليبيا وعند العودة إليها، ينصب نفسه حامياً للأخلاق والعرف والتقاليد.
كلمت حق
كلامك صح
فعلا
واقع
هههههههههه في منهم هلبا