مما لا يخفى على أحد، أنه من أفتك الاسلحة وأشدها دمارآ تلك التى أطلق عليها القوة الناعمة، وتعتبر السلطة الرابعة، وهى الإعلام! الكلمة كما الرصاصة وأسوأ، فهى تقتل وتفتك بشعب بأسره وترديه أرضاً.. فلماذا أصبحنا اليوم لا نبالي ودونما اعتراض […]
مما لا يخفى على أحد، أنه من أفتك الاسلحة وأشدها دمارآ تلك التى أطلق عليها القوة الناعمة، وتعتبر السلطة الرابعة، وهى الإعلام! الكلمة كما الرصاصة وأسوأ، فهى تقتل وتفتك بشعب بأسره وترديه أرضاً.. فلماذا أصبحنا اليوم لا نبالي ودونما اعتراض […]