تتحدث الموديل الشابة سالي محمود لهنا ليبيا عن الهوية التي أحبتها وكيف حولتها إلى عمل شغوفة به، كيف تواجه خطاب الكراهية بإيجابية تليق بموديل ومهندسة معمارية.
وأنت/أنتِ كيف تواجهون خطاب الكراهية؟
تذكروا: #الإنسان_ليس_عدواً
تم هذا العمل بالتعاون مع مؤسسة البيرو الصحفية.
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟