يطرح عبدالله هدية بأسلوب فكاهي قصة مواطن ليبي عادي، حيث يرى أن التخويف من المستقبل جزءاً من الشخصية الليبية، إلى أن يزرع الخوف من المجهول في الشخصية ذاتها ولا تحتاج بعد ذلك لمحفز خارجي لها. أول يوم دراسي، أول يوم في العمل وغيرها من أحداث حياتك الشخصية. إن كنت ليبياً، لابد أنك خفت يوماً ما من إحداها.
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
ههههههه واقع ..
موفقين
صورة معبرة جدًا جدًا
حي عليك كملي حوشك